THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR الأخطاء الشائعة عند البحث عن وظيفة

The Single Best Strategy To Use For الأخطاء الشائعة عند البحث عن وظيفة

The Single Best Strategy To Use For الأخطاء الشائعة عند البحث عن وظيفة

Blog Article



أول موقع عربي يقوم باعداد رسائل الماجستير والدكتوراة من الألف إلى الياء بطريقة أكاديمية ممنهجة وباحترافية عالية لتحقيق أفضل النتائج للطلبة من كافة الدول حول العالم ومن معظم الجامعات العربية وغير العربية من مختلف التخصصات العلمية، تم البدء بهذا الموقع كخطوة ريادية وبالتعاون من أهل الخبرة والاختصاص بحيث نقوم بخدمة طلبة الدراسات العليا من خلال اعداد رسائل الماجستير واعداد الأبحاث والأوراق العلمية وتحكيمها ونشرها.

شبكات التواصل الاجتماعي من أهم الطرق الحديثة في البحث عن عملٍ، إلا أن البعض يتجاهل مميزاتها الضخمة، والتي من الممكن أن تختصر مسافات طويلة في رحلة البحث عن وظيفة، معظم أصحاب الشركات لديهم حسابات على مواقع التواصل الاجتماعيّ، ومنها موقع لينكد إن الأشهر في عالم الأعمال والوظائف، وبالتَّالِي سيكون جيداً لو تواصلت مباشرة مع أحد مسؤولي التوظيف أو أصحاب الشركات من خلال هذه المواقع.

هذا ليس مبررًا دائمًا. على سبيل المثال، إذا قرر الأخصائي من أجل الوقت القديم أن يخطر الأصدقاء أو الأقارب فقط عن بحثه أو بحثها عن وظيفة بتوصية كما فعل في المرة السابقة، فهذه بالتأكيد طريقة أكثر موثوقية من الإعلانات في الشوارع على سبيل المثال.

وبالتالي من المهم المواءمة بين المنهج العلمي وموضوع البحث وتخصصه، وذلك لكي نصل الى اهداف البحث بالشكل السليم.

التنظيم سيساعدك كذلك على التعرف بشكل أفضل على طبيعة عمل الشركة التي ترغب بالعمل بها على وجه التحديد؛ فالتخصُّصات كثيرة ومتشابهة وحتى تكون على دراية كاملة بنوعية الوظائف التي تقدمها هذه الشركات.

بإنتظارك أكثر من ١٥٩٫٤٨٦ فرصة عمل فى جميع المجالات على موقع تنقيب مصر, استكشف الوظائف وتقدم للأفضل. المسمى الوظيفي ، الشركة أو الكلمات الرئيسية

بإنتظارك أكثر من ١٥٩٫٤٨٦ فرصة عمل فى جميع المجالات على موقع تنقيب السعودية, استكشف الوظائف وتقدم للأفضل. المسمى الوظيفي ، الشركة أو الكلمات الرئيسية

وهو ما يستلزم من الباحث ان يضع تعريفات مختصرة لهذه المصطلحات ليفهمها جميع القراء

استخدام الباحث تعريفات عديدة متعارضة مع توجهه وتعريفه الإجرائي.

ومن أكثر الأخطاء الشائعة في الأبحاث العلمية أن الباحث لا يحرص على أن تحقق النتائج جميع أهداف البحث التي حددها مسبقاً

وهذا من الأخطاء الكبيرة، فلا يكون الواقع غالباً متماشياً مع أحلامك وطموحاتك، ولكن لا تدع ذلك يؤثر فيك، بل عليك التكيُّف من الوضع الحالي حتى تستطيع الحصول على الوظيفة التي تريدها، لا نقول عليك أن تنسى أحلامك، ولكن نقول: عليك استغلال الفرص، وأنت في طريقك لتحقيق هذه الأحلام لن تخسر بالعكس للوظائف المؤقتة ستفيدك من حيث اكتساب خبرات جديَّة، والتعرف على طبيعة سوق العمل مقالات ذات صلة الذي لم يكن لديك معرفة عنه قبل تخرُّجك، كما أنه من الممكن أن تطلب من صاحب العمل أن يُزكِّيك أو يبعث برسالة توصية للمكان الذي تعمل فيه في المستقبل، وستكون خطوة جَيِّدَة، وكذلك لأن البحث عن عمل رحلة طويلة ستحتاج للمال اللازم لاحتياجاتك اليوميَّة على الأقل، فلا تحرم نفسك من استغلال الفُرَص وإن كانت صغيرة أو غير مُعَبِّرَة عن طموحاتك في الوقت الحالي.

في بعض الأحيان يقع الشباب في فخّ أن يكتب كلّ مهاراته في السيرة الذاتيَّة، والتي قد لا تكون مفيدة أو مناسبة للوظيفة المتقدِّم لها عليك، كما يقومون بإرسال نفس السيرة الذاتيَّة لمجموعة من الشركات دون مراجعتها، للتأكُّد من توافق المعلومات الموجودة بها وحاجة الشركة.

كما يفترض أن يحرص الباحث من خلال عرض النتائج الى أنها مرتبطة بما تمّ دراسته بمضمون البحث، وعلى الرغم من ان العرض يجب أن يكون موجز دون إسهاب وإطالة مملة،

كل شخص يحلم في إيجاد وظيفة تناسب إمكاناته ومؤهلاته العلمية لكن قد تمرّ سنوات طويلة حتى يتمكّن من تحقيقه حلمه، وللأسف الكثير من الناس يبحثون عن وظيفة محدّدة فقط ويفضلون الجلوس في المنزل إلى أن يجدوها وهذا ما يحرمهم من فرصة الانخراط في بيئة العمل واكتساب المهارات التي تؤهلهم للحصول على ما يريدونه.

Report this page